الخيول تسأل أين الفرسان
يدوى صهيلها
صدى
ضبحها وأين السيوف
ماجت فى أرض الوغى
عصى تلعب
والكرامة التى نبتت يوما نجمة
تدنت بها السقوف
تعلمنا الرقص على المزمار
والقفز على المضمار
لم تعد الحدوة تتناغم ووقعنا
علقت تمائم فوق الرفوف
كم سقطنا سالفا
وفوق ظهورنا رجال
دقوا لجلب الحق فى الحرب
دفوف
تطايرت خصلات شعرنا
وقطرات دماء
من قلب للنصر شغوف
الأن يبحثون عن سلالتنا الأصليه
يزركشون السرج
وقد أرتخى اللجام
ونامت فى أغمادها السيوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق